اكدت الجمعية الكويتية لحماية البيئة استمرارها في طرح مسابقات بيئية لاثراء وتعزيز الوعي البيئي بين كل قطاعات المجتمع وذلك في إطار مسؤوليتها المجتمعية في نشر الثقافة البيئية الصحيحة والتعريف بمكونات وأبعاد البيئة بالبلاد.
وأعلن رئيس لجنة حماية الحياة الفطرية في الجمعية دكتور مناف بهبهاني لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم تمديد فترة مسابقة التصوير الفوتوغرافي ال11 للحياة الفطرية في دولة الكويت (التنوع الأحيائي في السواحل الكويتية) إلى نهاية شهر ديسمبر المقبل.
وقال بهبهاني ان اللجنة المنظمة للمسابقة إرتأت تمديد الفترة حتى نهاية شهر ديسمبر المقبل لإتاحة الفرصة نحو مشاركة مزيد من المصورين الهواة والمحترفين المهتمين بالتنوع الأحيائي في البلاد.
وأضاف ان اللجنة المنظمة ستقوم بترتيب زيارات ميدانية للمصورين الراغبين بالمشاركة في المسابقة والتي تبلغ مجموع جوائزها 1400 دينار لأصحاب المراكز الأربعة الأولى.
وأشار الى أنه سيتم عرض الصور الفائزة والأخرى المميزة المختارة في معرض خاص يقام في شهر مارس المقبل فضلا عن الإعلان عن الفائزين أثناء حفل افتتاح المعرض.
وأفاد بهبهاني بأن المسابقة مفتوحة أمام الجميع على أن لا يقل عمر المتسابق عن 15 عاما وأن تكون الصور من البيئة الساحلية الكويتية وأصلية وحديثة ومن تصوير مقدمها بالإضافة إلى كونها ملونة وصورت بواسطة كاميرا مع تقديم نسخة إلكترونية للصور ذات جودة عالية تقدم للجمعية في موعد اقصاه نهاية ديسمبر المقبل.
واكد أنه يحق لكل مشترك التقدم بخمس صور كحد أقصى وللجنة الحق في اختيار الصور التي سيتم عرضها في المعرض مبينا ان الجمعية ستقدم شهادات تقدير لكل المشتركين فضلا عن الجوائز النقدية لأصحاب المراكز الأربعة الأولى.
وذكر أن لجنة حماية الحياة الفطرية بالجمعية تعد حاليا لتنظيم ندوتين عمليتين يقدمها نخب متخصصة في مجال الحياة الفطرية في البلاد الأولى بعنوان (دور وتحديات شرطة البيئة في حماية الحياة الفطرية بدولة الكويت) والأخرى بعنوان (متطلبات وتحديات تنفيذ اتفاقية سايتس بدولة الكويت).
كونا
دعونا من الجائزة فكم تكون مهما ارتفعت قيمتها أمام مشاريع تضمن لكافة دول الخليج درجة حرارة متوسطة والحصول على مياه عزبة فى أى وقت وفى أى مكان وبأى كمية تحتاجوها ومنع جميع الانبعاثات من المصانع ووسائل النقل فكل هذا يحتاج تصنيع أجهزة حديثة بموصفات خاصة ويتم تصنيعها محليا وهذه يجلب الاف المليارت ومطلوبة لدى العالم أجمع
وضعتم شرط أن يكون المتقدم من دول الخليج أو المقيمين وبذالك أصبح كل من خارج دول الخليج مبعد ولا يقبل منه أبحاث وبذالك تكون دول الخليج خاسرة حتى إذا جعلتم هذه الجائزة عالمية حتى الآن لم يتبنى أحد فى العالم غيرى ما أتبناه وعندما يكون لديكم إرادة فى التقدم لن يكون التعاون عبر جائزة بل عبر عقود مبرمة